شجرة المحلمية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
23/05/2011

- صحف
عن العلاقات السورية السعودية وكيف تنظر المملكة العربية السعودية للرئيس المكلف نجيب ميقاتي كتبت صحيفة السفير تقول:
بهدوء سياسة «المملكة»، وطول بالها، يتحرك السفير السعودي علي عواض عسيري
في الملعب اللبناني. يشهد له من يلتقيه، رصانته في القفز على حبل التناقضات
اللبنانية، وتماسكه غير الانفعالي في رصد الحجارة المتحركة من حوله. يعد
إلى العشرة قبل أن يبلور موقفا. يزن الأمور بميزان من ذهب، قبل أن يرصف
كلماته أمام محدثه، وبدبلوماسية مطلقة تدرب عليها طويلا في تجربته
الباكستانية الغنية. وعلى عكس أسلافه، يعتمد أسلوب زملائه الغربيين في
تدوين ملاحظات لقاءاته مع أهل السياسة من اللبنانيين ومن يدورون في فلكهم.
نجح في تسجيل حضوره بين خصوم الشطرنج اللبنانية في وقت سريع، وفي ظرف سياسي
دقيق جداً، أقل ما يقال فيه، وعلى ألسنة مؤيدي المملكة، «إنه زمن التصحر
المالي». جهود دبلوماسية «عارية» من أي «دعم مالي»، تبقيه في صالونات القوى
السياسية، ومكاتبها. تارة أمام الكاميرات، وطوراً من وراء ظهرها. وفي كل
الحالات، ممسكاً بـ«مجد» التناقضات، من طرفيه.
تضيف الصحيفة: اعتبار لا يجوز تصنيفه بالتفصيل الصغير في «عدة شغل»
الدبلوماسية السعودية في لبنان. بواسطة «مفتاحه» شرعت الكثير من الأبواب.
وببركته حطت الرياض على المدرج اللبناني. بلاد آل سعود التي تعتمد سياسة
العقل البارد ودبلوماسية الصمت، تبدو راهناً، منكفئة عن الساحة البيروتية،
ملهية بتسونامي ثورات التغيير التي تجتاح العالم العربي طارقة أبواب حدودها
الشرقية مستعينة بالبارومتر الأميركي، من أجل «دوزنة» طقسها في سماء
العاصمة اللبنانية، وجارتها السورية.
«دومينو» الثورات لم يوفر أجندة المملكة، وترتيب أولوياتها. عينها على
محيطها الجغرافي القريب، مخافة تمكن «الغريب الفارسي» من تثبيت موطئ قدم
له. راداراتها ترصد التطورات في البحرين واليمن للاطمئنان إلى حديقتها
الخلفية، ما دفعها إلى استخدام قوات «درع الجزيرة» لاخماد ثورة ميدان
اللؤلؤة البحريني في الامارة الخليجية الصغيرة.
بتقدير مؤيدي الرياض كما تقول الصحيفة، فإن دخول البحرين عسكريا ولو بغطاء
رمزي من دول الخليج ، هو قرار سياسي كبير، يحمل إعلاناً واضحاً: لا للتمدد
السياسي والأمني الإيراني إلى العمق السعودي، «بعدما ثبت لقيادة المملكة أن
طهران تقف وراء الكثير من الأحداث في تلك البعقة» يقول خبير لبناني بالشأن
السعودي.
في جلسات أحفاد عبد العزيز، كلام إيجابي بحق حقبتي هاشمي رفسنجاني ومحمد
خاتمي. «يومها كان الحوار مثمراً، بمقدوره السيطرة على التوافقات
والتباينات. مع أحمدي نجاد اختلف الوضع، وقد تبين لأهل المملكة أن التعامل
الإيراني أمني بحت، ولا رغبة للقيادة الفارسية بتفاهم سياسي. داخل القيادة
السعودية، رأيان تفرعا من الملف الإيراني: واحد يؤمن بالتفاهم مع بلاد
الفرس وآخر لا يرى إلا حائطاً مسدوداً، واستحالة. تبين أن منطق المواجهة هو
الذي انتصر، وقد يكون، برأي بعض السعوديين، قادراً على حمل طهران إلى
طاولة المفاوضات، على «بساط المنازلة».
إن عبور كتائب «درع الجزيرة» جسر الملك فهد باتجاه البحرين، له دلالاته،
وفق زوار المملكة. قرار ذاتي، كما أظهرته التطورات، يعبر عن خطوط حمراء
رسمتها الرياض بنفسها، وأسقطت رسائلها في صندوقة المنامة: لن نسمح بأي
تلاعب أمني أو سياسي، في محيطنا الجغرافي القريب تحت أي عنوان.
على بعد آلاف الكيلومترات، وحده اتصال العاهل السعودي الملك عبد الله بن
عبد العزيز بالرئيس بشار الأسد، عبر حواجز الدولتين، ليقطع صمت الأشهر، مذ
أن أعلن سعود الفيصل في العشرين من كانون الثاني الماضي، رفع المملكة يدها
عن الوساطة السعودية – السورية ومشى.
تبدو العلاقة بين عاصمة الأمويين وبلاد الحرمين، في حالة pending. لا معلقة
ولا مطلقة. لا يشجع السعوديون على التدخل في شؤون أنظمة الآخرين، لا سيما
ممن لا يحملون تأثيراً مباشراً على التركيبة الملكية، بل يترقبون التطورات.
كان التواصل بين الرجلين أكثر من مؤشر على دعم المملكة للرئيس الأسد، وإن
كان الأخير لم يوفر حلفاء العاهل السعودي اللبنانيين، من قنابل اتهاماته،
باللعب بنار الأمن السوري.
من «محميتها» اللبنانية، غادر سعد الحريري الابن المدلل للعائلة المالكة،
السلطة، فيما ينتظر نجيب ميقاتي الانتهاء من فكفكة ألغام المشاورات
وألغازها لدخول السرايا الحكومية. معادلة انقلابية لا تعني أبداً أن السلف
سيحل مكان الخلف في الحضن السعودي، على الرغم من أن ممثل المملكة التقى
رئيس الحكومة المكلف مرتين حتى الآن. الجلستان تمحورتا حول نظرة الرياض إلى
«الانقلاب» اللبناني، في أغلبيته النيابية، وفي رئاسة حكومته. كلام السفير
كان واضحاً، «لا اعتراض على تسمية القطب الطرابلسي قبل قراءة سطور البيان
الوزاري».
لا يمكن لرجل الأعمال الذي تفوق على «نجل الشهيد» بعدد ملياراته، أن
يتجاوزه مكانة في الديوان الملكي ولا شيء يوحي أن الرياض ستقف خلف سيد
السرايا الحكومية الجديد، ولكن ذلك لا يعني أبداً أنها ستكون له بالمرصاد
أو بالمواجهة، وفق مؤيديها. السياسة المحافظة التي تسير المملكة على خطاها،
تدفعها إلى التنقل بين ألغام الملف اللبناني بحذر. كثيرة هي الاعتبارات
التي تملي عليها هذا النفس الطويل: لا رغبة لديها في تشجيع الانقسام
الداخلي، ولا مصلحة لديها في تشقق البيت السني.
مواقع النفوذ الإيراني في المنطقة ثلاثة بحسب الصحيفة، العراق، سوريا
ولبنان. ولكن لا يبدو أن الرياض بصدد التعامل مع هذه البقع، على شاكلة
الحسم الذي اختارته للملف البحريني. «فلكل مقام مقال».
الشواذ على هذه القاعدة، كان في أعقاب حرب تموز التي وصفتها قيادة المملكة
بـ«المغامرة». يومها شعر أمراء السعودية أنه لا بد من تحرك مباشر، بعدما
تحول لبنان بنظرهم ساحة مواجهة تستدعي تدخلاً سعودياً لإعادة التوازن. قبل
ذلك التاريخ، كانوا يتكلون على جهود حلفائهم، إلا أنهم لم يعبروا الحدود
إلا بعد 14 آب من العام 2006.
ولكن الدخول المباشر على خط الأزمة اللبنانية، بلغ خواتيمه في أيار 2008،
حين قرروا الانكفاء خلف أسوار آبار النفط، وسلوك خيار آخر: الحوار مع دمشق.
في دفتر حسابات المملكة أن هذه الاستراتيجية «ستقودها إلى إخراج قيادة
الأسد من مربع التطابق مع طهران، لا فصل المسارين، بهدف تكريس التوازن
الاستراتيجي، واستعادة عروبة دمشق»، على حد تعبير زوار الرياض.
على هذا الأساس اشتغلت الخطوط بين الرياض ودمشق، على أن يكون لبنان ملفاً
على طاولة المفاوضات. ولكن بإدارة سعودية، لكن وللمفارقة، بدا وكأن الملف
متروك لأيدي هواة، كما يقول المؤيدون. وبلغت السياسة السعودية مرة اخرى
الحائط المسدود.
لكن الصفعة اللبنانية، لم تحمل السعوديين إلى إهمال علاقتهم الهادئة
والإيجابية بدمشق. القيادة السورية التي كانت طالبت بعدم ضبط العلاقات بين
الدولتين على الساعة اللبنانية، عوملت بالمثل، بعدما تمسكت الرياض بالمبدأ
ذاته، على الرغم من الانتكاسة الكبيرة لدورها على الخريطة اللبنانية.
في اللحظات الأولى التي تلت تسمية نجيب ميقاتي رئيساً للحكومة، ساد التوتر
قيادة المملكة، إثر إخراج سعد الحريري من السرايا بضربة جنبلاطية قاضية.
ولكن بعدما استقرت العاصفة وهدأت النفوس، عادت المعادلة إلى المربع الأول:
الهدوء ثم الهدوء.
لا شك بأن رياح التغيير التي تضرب المنطقة، هي التي تملي على المملكة إدراج
الملف اللبناني في مرتبة غير عالية على سلم اهتماماتها. قبله البحرين،
اليمن، سوريا، وقد يأتي لبنان بعدها. أحوال مجلس التعاون الخليجي وأهله،
تطغى على هموم المملكة، وتدفعها إلى الانكفاء نحو الداخل.
اللجنة الخارجية التي تتعاطى الملف اللبناني، مع غيره من الملفات (وتضم
سعود الفيصل، بندر بن سلطان، مقرن بن عبد العزيز، عبد العزيز بن عبد الله،
ومتعب بن عبد الله)، تهدئ اللعب على «الجبهة» اللبنانية. وتقوم
استراتيجيتها على المتابعة البعيدة، وعدم التعامل مع لبنان باعتباره ساحة
مواجهة مع «الخصوم»، علما أن ثمة من تحدث عن اعطاء دور أكبر مؤخرا للوزير
عبد العزيز خوجة في الملف اللبناني.
حتى المعارضة الجديدة التي شمرت عن ساعديها، وشهرت سلاحها الكلامي، بوجه
السلاح، لم تحظ بعد بدعم المملكة في استكمال مشروعها. أما العراضات
الكلامية، والاستعراضات الجسدية، فكانت من باب لفت النظر، وفتح شهية
«الخزينة الملكية». لكن للرياض حسابات أخرى، تفضل ترقب التطورات قبل أن
تقول كلمتها. تحسب خطواتها جيداً قبل الإقدام على أي واحدة. وتراها تطابق
مواقفها وفق ترتيب الأجندة الأميركية، وسرعتها، في مقاربتها للملفين السوري
واللبناني. الأكيد أن «الحنفية الذهبية» أقفلت منذ ثلاث سنوات، حتى أن 29
مؤسسة تربوية وإنسانية ودينية، (بينها المقاصد) ومن مختلف المناطق
اللبنانية، محرومة من «الخير السعودي». وهو أمر لم يتوان النائب نهاد
المشنوق عن وضع الأصبع على جرحه خلال مقابلة تلفزيونية، متحدثاً عن قرار
ملكي كبير بإدارة الظهر للملف اللبناني، بعد التصرف الهاوي من جانب البعض
الذين لا يعرفون تاريخ سوريا أو تاريخ لبنان.
في الخلاصة، أن تكون الرياض في الرياض، ودمشق في دمشق، هي نتيجة بديهية
لعواصف المنطقة، وسبب منطقي لهدوء الساحة اللبنانية، وملل حركتها، الا اذا
قرر هذا أو ذاك كسر قواعد اللعبة، وعندها سيجد السوري أن بمقدوره أن يستفيد
من أوراق جمعها من لبنان الى فلسطين الى العراق وحتى تركيا بينما سنجد أن
السعودي لا يملك الا القليل القليل من الأوراق.

» صحيفة الرياض السعودية :
» الأسد ينتقل من سياسة حافة الهاوية إلى عمق الهاوية..انتظروا تغير قواعد اللعبة
» تعاون عسكري في الظل بين واشنطن والرياض

شجرة المحلمية

بعد طول انتظار!! نوكيا C1 و نوكيا C2 جوالات تعمل بشريحتين ” Dual Sim “

توقعات ليلى عبد اللطيف لهذا العام

قناة اورينت ((نوع جديد من خداع الشعب السوري ))

هل السريان هم اشورين

دراسة عن الكورد في سورية

بعد النجاح الكبير لألبومه الديني الإسلامي وائل جسار يحضر لألبوم مسيحي

دراسة عن القبائل ( اليزيديون ) في سورية

رثاء متأخر - للشاعرة لوران خطيب كلش

شخصية الاسبوع - سعد الله ونوس- اعماله

أخطاء الماسنجر

اعطال لوحة الام Motherboard

دراسة عن المحلمية في سورية

دراسة عن القبائل ( العربية ) في محافظة الحسكة

دمشق في دمشق والرياض في الرياض إلى أن تنكسر قواعد اللعبة

عن القامشلي ماضيها وحاضرها

دراسة عن القبائل ( العربية ) في محافظة الحسكة

دراسة عن الجاجان والجركس في سورية

دراسة عن القبائل ( اليزيديون ) في سورية

دراسة عن الكورد في سورية

دراسة عن المحلمية في سورية

تعريف موجز عن السريان واللغة السريانية - الآرامية

هل التوراة الحالية كتاب اوحى به الله

من هم الاراميون - لمحة عن الحضارة الآرامية

الأرمن في سورية

هل السريان هم اشورين

لآشوريون - وبلاد اشور

كردستان رحم الزراعة الاولى

شجرة المحلمية

هجرة المحلمية

متى دخل المحلميون الاسلام

اليهود وحقدهم القديم الحديث على المسيحيين والفاتيكان

اليهود الصهاينة وعدائهم القديم الحديث للاسلام

مساهمات كردية في الحضارة الانسانية

قسم للتبادل والنشر الاعلاني