شجرة المحلمية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
16/06/2011

- يو نا زود / اللاذقية

في ظل وضوح المؤشر الدال على بداية النهاية للأزمة التي شهدتها سورية،
وخاصة مايتعلق بالوضع الأمني الذي أربك السوريين كثيراً، إلا أن تراكمات
الأزمة على الشعب السوري تبدو معالمها واضحة، مع التصعيد الإعلامي والسياسي
الخارجي الذي زاد من الضغوط المناطة بالسوريين...
وحول تداعيات الأحداث السورية الأخيرة وانعكاساتها على الوضع الداخلي
والخارجي لسوريا، التقى شوكوماكو النائب اللبناني السابق ناصر قنديل، وكان
معه اللقاء التالي:
بعد تطور الأزمة السورية والإعلان عن خلاصها ما هو الجديد برأيك على الساحة السورية؟

الأزمة السورية حلها أصبح بيد السوريون لأن الصراع تحول إلى قلب المجتمع
السوري هذا المجتمع الذي يجب عليه أن ينتصر على المؤامرة ،على الشباب
السوري القيام بمبادرات مفيدة تطلق دون الرجوع إلا للضمير الوطني ،من هنا
يجب علينا قياس الهوامش التي يجب أن نراعيها في المبادرات دون تخريب
المخططات التي يسير عليها السيد الرئيس .
فتحصين سورية من الداخل وواد الفتنة بأرضها هو أهم من انتصار الجيش السوري على العصابات المسلحة المخربة .
ولا ننسى أن الشعب السوري في الساحل يقع تحت الضغط الإعلامي الأكبر فما
على "الجزيرة " كل ساعة إلا محاولة النيل من هيبة الدولة و الرئيس،
بالإضافة للتكبير اليومي المثير للاستفزاز أيضا وهذا ما يستفز الشعب
السوري ويعطيه الشرارة لإشعال النار .ومن جهة أخرى ينساق بعض الشباب للرد
بطريقة تثير استفزاز الآخر أيضا وهنا نقع في حلقة مفرغة ،لا يمكن الخروج
منها إلا في تفعيل أكبر لدور الشباب الواعي ،الذي عليه كبح جماح عصبيته
وأعصابه وعدم مواجهة الاستفزاز بردات فعل تودي به إلى نهاية ليس من رابح
فيها إلا من دبر المؤامرة الذي هدفه الأساسي وصول الشعب السوري إلى لا وطن
لا مستقبل لا شيء إلا
حمام دم بأيادي سورية.
لذلك انا أعول كثيرا على وعي الشباب في الساحل السوري لأن الخلاص السوري
من المؤامرة الدنيئة سيأتي على أيديهم ، إن استطاعوا وأد الفتنة بحلمهم
ووعيهم وصبرهم ، فالشباب السوري تجمعهم عروبتهم وليس دياناتهم فقط.

ما هي الحلول المقترحة التي باستطاعة الشارع السوري من خلالها إيجاد مخرج نهائي من هذه الأزمة التي تحولت الى فتنة ؟
الساحل السوري أرض خصبة للفتنة وأول نقطة فعالة لإخماد الفتنة هي تبريد العقل والدم .
علينا إيجاد حلول شعبية وإيجاد اسفنجة من الشباب ومن العقلاء تمتص
الاحتقان ، إن ما حصل في سورية من احتقان طائفي مفتعل لا يشبه أحدا من
السوريين، أنا على ثقة بأن أغلب الشباب السوري لا يقبل أن يمثله دعاة
الفتنة وأصحاب الفتاوي (غب الطلب) ،الشباب السوري معروف بثقافته ووعيه
وتقبله للآخر فكيف إذا كان هذا الآخر هو أخيه في الوطن.
أنا أعمل اليوم مع الفعاليات المتعددة في سورية لمؤتمر وطني يجمع كل هذه
الفعاليات لوضع ميثاق يوقع بالدم يكون ميثاق الوحدة الوطنية وعندما يتكلم
أحد من أي طائفة بشكل طائفي يقف له أبناء طائفته.وعلى الفعاليات الاقتصادية
رفد عمل الدولة ودعمه فيما يختص بالأمور المعيشية للشعب.
ونريد مؤتمر لشباب الساحل بالذات بكل أطيافهم حتى المعارضين منهم شرط أن
يكونوا تحت سقف الوطن والوحدة الوطنية والجيش السوري وقدس الأقداس المحرم وهو المساس بهيبة السيد الرئيس .
لأن الغرب هدفه ضرب هيبة السيد الرئيس وهذا ما لم ولن يحصلوا عليه أبدا .

-
من هم الشباب المعنيين اليوم في حل الأزمة ومتابعة قضايا الوطن والمواطنين ودفع مسيرة الإصلاح؟
المطلوب اليوم هو شباب فاعل غير منفعل ذو وعي مؤصل و مجذّر بالقضية التي
يعيشها الوطن للتهدئة وإدارة الحوار، على الشباب السوري الخروج من
الذكريات التي يحملها الكبار في السن الذين يحملون كأي شعب في العالم
ذكريات ماضية
لا ينفع ذكرها أو الانجرار ورائها إلا ترسيخ عناصر التوتر التي لا مكان لها
اليوم . أيضا على الشباب متابعة القضايا الإصلاحية التي فرضها السيد
الرئيس وطالب بها وعليهم التأكد من تنفيذها بالمطالبة والملاحقة والوقوف
إلى جانب المطالبين بها دعمهم للحصول عليها .
فالشعب في المناطق التي حدث فيها التوتر له مطالب محقة وهذا ما لم ينكرها عليه أحد
بالإضافة للظروف الحياتية الصعبة التي يعيشها والتي جعلت هناك أرضية صالحة لدخول المؤامرة الخطيرة .
المهم أن لا تشعر هذه الفئة أنها منبوذة اليوم بل محتضنة، ورمضان آت إنشاء
الله والخيام الرمضانية يجب أن تكون في قلب ساحات التوتر يجب أن يكون رمضان
هذا العام كما كان رمضان المحبة كما أراده الله لا كما أراده لكم الغير
رمضان الفتنة .

قام الكثير من رجال الدين
والفعاليات المتعددة والشخصيات ذات الشعبية الاجتماعية في أوساط معينة
بمحاولات للتهدئة لكنهم لم يفلحوا في مساعيهم ما الخطوة اللاحقة برأيك؟
الرهان على النجاح من أول محاولة خاطئ، لأنه يعني أن لا وجود لمؤامرة
ومؤامرة كبيرة أيضا على سورية وعلى المجتمع السوري بالذات الذي هو أرض خصبة
كما ذكرت سابقا وبقدر كبر حجم المؤامرة كان المخزون التاريخي من الإهمال
كبير أيضا . المحاولات المتكررة المدروسة هي الحل المتزامن مع السير
المدروس للإصلاحات الضرورية والمطالب الشعبية التي في مقدمتها تأمين
الأساسيات الحياتية للفئة التي تعاني من ظروف مهدت الطريق للمستغلين
لاستغلالها بسهولة .
في زمن لم تعد فيه غرف مغلقة
والخارج شريك في كل شيء هذا إذا لم يكن هو نفسه صانع لكل شيء، ما هي رؤيتك
المستقبلية للعلاقات السورية التركية وهل سيتغير شيء بعد فوز"أردوغان"
بالانتخابات في تركيا؟
موقف أردوغان من سورية وقائدها كان موقفا هدفه النيل من هيبة الدولة
السورية ومن هيبة شخص السيد الرئيس وذلك كان واضحا ظاهرا في خطاباته لسورية
وأنا برأي ان موقفه لن يتغير من الرئيس والنظام السوري إلا عندما ييأس
من مرور المؤامرة بالكامل على سورية ،لأنه دعم هذه المؤامرة بطرق عديدة .

هناك أجندة أصبحت معروفة للجميع تحدد أسئلة معينة ولم تستطع فرضها على "الأسد" هل هي لعبة كراسي أم ماذا؟
إن المسالة أو اللعبة ليست لعبة كراسي وإذا كانت كذلك فالقضية مقدور
عليها وسهلة جدا (أخذ وعطاء) وإنما هناك طلب واضح معلن مطلوب من "الأسد"
وهو تخليه عن المقاومة وعن فلسطين، وعن أي خطة هدفها المساس بأمريكا وأمن
اسرائيل وهذا ما لم ولن يقبل السيد الرئيس الانحياز عنه.
إن ما يحصل في سورية هو استهداف لهذا القائد العربي العظيم بشار الأسد
،وأنا أرى أن الفلسطيني يفتخر بفلسطينيته عندما يقول بشار الأسد
زعيمي،والمصري يفتخر بمصريته عندما يقول بشار الأسد زعيمي وأنا كلبناني
أفتخر بلبنانيتي عندما أقول بشار الأسد زعيمي وزعيم كل الأمة العربية .
لأنه لم يبع القضايا العربية لحساب الكرسي وبقدر ما كان مقاوما بالكامل كان الشعب العربي الشريف مع شخصه بالكامل .
و على المعارضة التي تدعي أنها شريفة أن تعترف أولا بالمؤامرة الخارجية قبل
الجلوس إلى طاولة الحوار التي دعا إليها السيد الرئيس ولبا مسبقا أغلب
مطالبها لأنه بالأساس داعي للإصلاح،ومطالبه فاقت مطالب المعارضين أنفسهم .
كلمة أخيرة توجهها للشعب السوري...
أسبوع أسبوعين سينتهي الملف الأمني ، هذا لا يعني أن المؤامرة انتهت ،
تحصين سورية من الداخل هو النصر الحقيقي وما يقوم به السيد "بشار الأسد"
والجيش السوري عشرة على عشرة . والأجمل من هذا هو التفاف الشعب السوري بكل
أطيافه وأغلبيته حول هذا الجيش والقائد . وما حصل مؤخرا من تخريب وإرهاب
وعصابات مسلحة وقتل وتمثيل بالجثث ما هو إلا إفلاس للمعارضة .
القائد الجيش والشعب ثالوث سوري رائع حافظوا على وحدته التي هي وحدة سورية العظيمة .

» فشل اسرائيلي في شن حرب نفسية على الشعب السوري عامة وعلى الرئيس السوري خاصة
» عن حادثة الاتصالات اللبنانية: جسر خلوي غير شرعي مع الساحل السوري وتنصت على المقاومة
» لاول مرة وعلى قناة فضائية عربية - أبدى مواطن لبناني استعداده لتبادل زوجته مع رجل آخر

شجرة المحلمية

بعد طول انتظار!! نوكيا C1 و نوكيا C2 جوالات تعمل بشريحتين ” Dual Sim “

توقعات ليلى عبد اللطيف لهذا العام

قناة اورينت ((نوع جديد من خداع الشعب السوري ))

هل السريان هم اشورين

دراسة عن الكورد في سورية

بعد النجاح الكبير لألبومه الديني الإسلامي وائل جسار يحضر لألبوم مسيحي

دراسة عن القبائل ( اليزيديون ) في سورية

رثاء متأخر - للشاعرة لوران خطيب كلش

شخصية الاسبوع - سعد الله ونوس- اعماله

أخطاء الماسنجر

اعطال لوحة الام Motherboard

دراسة عن المحلمية في سورية

دراسة عن القبائل ( العربية ) في محافظة الحسكة

الساحل السوري أرض خصبة للفتنة وعلى شبابه وأدها قبل حدوثها

عن القامشلي ماضيها وحاضرها

دراسة عن القبائل ( العربية ) في محافظة الحسكة

دراسة عن الجاجان والجركس في سورية

دراسة عن القبائل ( اليزيديون ) في سورية

دراسة عن الكورد في سورية

دراسة عن المحلمية في سورية

تعريف موجز عن السريان واللغة السريانية - الآرامية

هل التوراة الحالية كتاب اوحى به الله

من هم الاراميون - لمحة عن الحضارة الآرامية

الأرمن في سورية

هل السريان هم اشورين

لآشوريون - وبلاد اشور

كردستان رحم الزراعة الاولى

شجرة المحلمية

هجرة المحلمية

متى دخل المحلميون الاسلام

اليهود وحقدهم القديم الحديث على المسيحيين والفاتيكان

اليهود الصهاينة وعدائهم القديم الحديث للاسلام

مساهمات كردية في الحضارة الانسانية

قسم للتبادل والنشر الاعلاني