[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



فنون الجماع و أعضـاء الجسم


يتركز التمهيد والتحضير على الاماكن والمواضع الجسدية الغنية بالأحاسيس الجنسية .. ولكن قبل ذلك طبعاَ لا ينبغي أن ننسى دور التعبير بكلمات الحب والمودة .. فالكلمات لها دور حيوي .. حتى لا تتحول العملية الجنسية الى عمل جسدي فقط … فاللقاء الجنسي ينبغي أن يكون موزعاَ بين عواطف الروح وعواطف الجسد .. وسنتناول في هذا الموضوع عن أكثر الأماكن الحساسة في جسم المرأة ….

(1) دور الفم والشفتين في تمهيد اللقاء بين الزوجين : توجد علاقة وثيقة بين الاعضاء الجنسية وبين الفم , ويبدو أن هذه العلاقة ليست علاقة عابرة , أو تقف عند مرحلة معينة , فقد لوحظ ان الفم يشارك الأعضاء الجنسية بحركات لا إرادية أثناء الجماع .
لذلك فقد وجدت القبلة منذ القدم كوسيلة للتعبير عن الحب , وكوسيلة تسبق اللقاء بل لازمة وضرورية في كل مراحل اللقاء, ومن الأفضل أن تكون الخاتمة بين الزوجين بعد الوصول الى مرحلة الذروه .. وتمر القبلة بمرحلتين …
أولاَ -التقبيل السطحي والذي لا يعدو ملامسة سريعة بين الشفاة , وكانة تمهيد للمرحلة التالية .
ثانياَ – التقبيل العميق والذي يكون عن طريق الإندماج الكامل والشديد بين الشفاه واللسان وداخل الفم وأيضاَ بين الأسنان بالعض اللطيف , ثم ببعض الشدة الخفيفه تعبيراَ عن تصاعد الرغبة الحارة في الاندماج التـــــام .
(2) مداعبة الأذنين : إن مداعبة الأذنين بالفم , سواء باللمس أو الهمس , تزيد الاثارة الجنسية ولذلك لا ينبغي إهمالها فكثير من النساء تشتعل الرغبة فيهن بمجرد ملامسة الأذن بفن ولطف .
(3) الرقبة والكتفان : إن مداعبة الرقبة والكتفين بالقبلات والعض الخفيف من عوامل الإثارة التي لا تقدر بثمن , وأي زوج ماهر يضعهما في أجندتة الزوجية وضعاَ أساسياَ في التمهيد قبل اللقاء . فضلاَ عن كونة يلجأ إليها من وقت لآخرأثناء اللقاء ذاتة …. وبطبيعة الحال ينبغي على المرأة سلوك المسلك نفسة مع زوجها .
(4) الثــــــديان : للثديين شهره كبيرة في مجال الجنس والتمهيد له , ولا يطاولهما في هذة الشهرة إلا الأعضاء التناسلية , ولكن هناك خمس حقائق لا بد من معرفتها :-
ــ الحقيقة الاولى : ان مداعبة الرجل للثدي يزيد من احساسة بالإثارة الجنسية , وهذة المداعبة تكون بالملامسة باليد اوالفم .. إلخ …………
ــ الحقيقة الثانية : ان الرجل هو الكائن الوحيد بين الكائنات الذي يداعب ثدي الزوجة بهدف جنسي .
ــ الحقيقة الثالثة : ان رؤية الرجل لثدي الزوجة لة مفعول السحر على خيالة الجنسي .
ــ الحقيقة الرابعة : ان المرأة غالباَ ما ترحب بمداعبة ثديها ومع ذلك فإن مداعبة الثديين لا توصلها للذروة , ولكن لا شك ان لهذا دوراَ في عملية التمهيد .
ــ الحقيقة الخامسة : ان الإحساس الجنسي في ثدي المرأة ليس مركزاَ كلة في الحلمة , بل قد يتمد الى الثدي كلة وهنا لا بد من توزيع المداعبات بفن ولطف بين مواضع الثدي .
(5) الأرداف والفخذان : تعد مداعبة الارداف والفخذين من الداخل عند الزوجة من اساليب وضروريات التمهيد للقاء . وهي مسالة بالغة الأهمية ينبغي أن يراعيها الرجل , فهي ليست مسألة إثارة فقط بالنسبة لـــه , بل كذلك للمرأة .
(6) الاعضاء الجنسية وفنون المداعبة : يختلف الاحساس الجنسي في الاعضاء الجنسية من مكان لآخر , سواء بالنسبة للرجل أو بالنسبة للمرأة ففي المراة توجد قمة الاحساس في الاماكن التي تغذيها أعصاب اللمس بوفرة , وهي :منطقة البظر … والشفرتين الصغيرتين للمهبل … ثم الفتحة الخارجية للمهبل … كما توجد مناطق عند المرأة أقل حساسية , ولكنها ايضاَ ذات اهمية وهي : منطقة العانة …. والشفرتين الكبيرتين.. أما المهبل نفسة , فإن الاحساسداخله بالمس يكاد يكون منعدماَ , وان كان الإحساس بالضغط أو الشد العميق هو الإحساس الأساسي … وأما الرجل يتركز الإحساس في العضو الذكري , وخاصة القمة وما تحت القمة مباشرة .
وهذه مناطق هي اغنى الاماكن التي تغذيها اعصاب اللمس كما ان العضو الذكري يحتوي على اعصاب عميقة تحس بالضغط وينبهها العصر والضغط العميق .
والهدف من عملية التمهيد هو ان تشترك جميع الوسائل التي ذكرناها في أنها ترسل من الاحساسات الى الجهاز العصبي والمخ , فتتصاعد بالتدريج وتتراكم على شكل شحنات …… هذه الشحنات هي التي تفرغ أثناء لقاء العضو الذكري مع العضو الانثوي .. حيث يحدث القذف عند الرجل وبلوغ النشوة عند المرأة



انا العنود من الخليج وهذا موضوعي الاول وهو جريئ نوعاً ما وقد طلبت من المشرف ان يجعلني مشرفة على قسم حواء وادم وارجو ان يوافك على طلبي لانه لدي مواضيع جداً حساسة وثقافية جنسية .......؟؟؟؟؟

العنود - الشارقة

العنود
كيف يصل الزوج والزوجة معا الشهوة الأخيرة

كيف يوصل الزوج زوجته الى قمة النشوة والسعادة الجنسية



من باب لا حياء في الدين ,,, و الدين الاسلامي العظيم امر بإعطاء الزوج والزوجه حقوقهما كامله ومن ضمنها حقوقهما الجنسيه ,,


هنا يأتي دور الثقافه الجنسيه لكلا الزوجين ...

لماذا وصل الزوج الى هذه الحاله من التبلد الجنسي تجاه زوجته؟,,
بداية الزواج كانت الزوجه (اللتي كانت بكرا الى وقت قريب ) تتهرب من العمليه الجنسيه كثيرا والاسباب معظمها تكمن في الحياء و الألم اللتي تشعر به اثناء الممارسه وهي ايضا لا تشعر بلذه غير لذة (التبويس والكلام الحلو ) وبمجرد أن يأتي الزوج ( الذي لم يكن مثقف جنسيا هو الاخر ) للبدأ بالعمليه الجنسيه تتمنى هي الخلاص منها وتحاول بذلك ,, وفيما بعد يبدأ (التغلي ) او عدم طلبها للزوج بفعل كذا او كذا بحجة أنها لوفعلت ( وش بيقول عني ولد الناس ) وتستمر لفتره طويله من الزمن على هذا الحال ,, استمرت الفتره وقد تعود الزوج على ان العمليه الجنسيه غالبا من طرف واحد هو اللذي يطلب ثم يقوم بالعمليه ثم يقذف وينهي لذته دون ان تنهي لذتها وينتهي اللقاء ويخلد الى النوم والزوجه لم يكن لديها مانع من هذا الوضع ,,

ثم بعد ذلك مع قوة فحولة الزوج (الحديد اصبح لينا وما طبخه الزوج طوال تلك الفتره اصبح الان مستويا) الان بدأت الزوجه بالتهيج الجنسي والحاجه الى إخماد هذا التهيج ,,بعدما أصبح الزوج معتاد ان نهاية اللقاء يكمن في نهاية لذته ولم يعتاد أن لديه شريكه يجب على اقل تقدير أن تنهي لذتها قبله,,
هنا يأتي دور الثقافه الجنسيه الزوجيه لكلا الزوجين ...

لا شك ان كثير من الازواج حينما تبدأ العمليه الجنسيه يتوق إحساسه وشعوره الى رؤية زوجته بكامل هيجانها الجنسي بل ويتلذذ في ذلك لذه عارمه ليس لها حدود وبعض الازواج يستطيعون الوصول بزوجاتهم الى مرحلة التشنج الجنسى وهو أقصى درجات اللذه الجنسيه لدى الزوجه ,,وكثير من الازواج لايستطيعون القذف الا اذا تهيجت الزوجه ,, وتكمن لذة الزوج في رؤية زوجته وهي تقوم كالثعبان بالتوائها تحته وفوقه وفي كل اتجاه وتطرب زوجها بآهات وونات وكلمات ليصل معها (أي الزوج) الى قمة اللذه الجنسيه لديه وتصل هي (اي الزوجه) الى قمة هيجانها الجنسي ثم يدخل الزوجان معا (العالم الازرق ) ثم تاتي لحظة ارتطام ماء الزوج بماء الزوجه داخل المهبل المعروف بالقذف من كلا الزوجين في (لحظه واحده و وقت واحد واهات واحده) ,,

كيف وصل هؤلاء الازواج الى هذه المرحله من التمتع والتلذذ الجنسي ؟
إنها ثقافة الجنس يا عزيزي ,,

إنها الثقافه الجنسيه الزوجيه الصحيحه لدى الزوج والزوجه معاً ,,
انها فهم الزوج لوضع زوجته الجنسي , ومعرفة الزوجه بوضع زوجها الجنسي ,,
انها معرفة الزوج متى تكون زوجته جاهزه نفسيا وبدنيا للممارسه ومراحل ذلك خلال حياة الزوجه .
ومعرفة الزوجه أنه ليس كل الاوقات مناسبه للزوج للممارسه ..
انها معرفة طريقة الاشباع لدى الزوجين في حدود ما يسمح به الدين ,, إشباع الرجل للمراه واشباع المراه للرجل ,, بمعنى تلبية الزوجه ما يطلبه منها الرجل من اشياء قد تبدو لها انها لا تصلح أخلاقيا وهي (اي الاشياء) هي اللتي تثير الرجل فعلا ,, وايضا تلبية الرجل لطلبات زوجته ,, اذا كانت هذه الاشياء غير محرمه ,,
أيضا أنها الاهتمام بالنظافه العامه للزوجين ,,
انها فهم الزوجين لكم مره يمارسون في الاسبوع ,, وكيفية الترتيب لها ,,
أنها البوح من قبل الزوجه لزوجها بكل ما تستلذ به وبكل ما تريده في العمليه الجنسيه ,,انها قدرة الزوجه على تفهيم زوجها مناطق استثارتها وطلب منه التعامل مع تلك المناطق بأي طريقة كانت ما دامت مباحه بدون حياء او خجل ,,
أنها قدرة الزوجه على استثارة زوجها ( ليس دائما يكون اللبس الجميل والرائحه الجميله طريقة جيده للاستثاره ),,فهناك مناطق في المرأه أشد وطأً على قلب الرجل ,,
انها قدرة ومعرفة الزوجه بكيفية تأخير زوجها عن القذف ,, وكيفية اطالة العمليه الجنسيه ,, ومعرفتها بالطريقه الجميله لرفض مايطلبه الزوج وهي لا تستطيع فعله او لا تريد فعله ,
و أيضا عدم سماح الزوجه للزوجها بالايلاج حتى يتم تهييج الزوجه بشكل كامل وتكون قريبه من القذف وعليها أن تقاتل من اجل ذلك ,,لان الزوجه تحتاج لفتره قد تكون أكثر من وقت الرجل مرتين الى ثلاث مرات ,, بمعنى لو اراد الرجل القذف وهو يقوم بالايلاج سيكفيه 5 دقائق اما بالنسبه للمرأه فتحتاج الى 15 دقيقه ,, في حين انهم يستطيعون البقاء لأكثر من ساعه ,,

الكلام يكثر في هذا الموضوع لكن ,

زبدة الثقافه الجنسيه الزوجيه هو أن يعرف كل رجل بما يحيط به جنسيا وكل شي يريده كان هذا الشي صغيرا أو كبيرا ,, كلاما أو فعلا ,,ويخبر زوجته به بأسلوب جميل ,,
وأيضا أن تعرف كل إمرأه بكل شي يحيط بها جنسيا ,, من بداية الدوره الى نهاية لذة القذف وما بينهما تم تاليف كتب عنه ,,ثم تقوم بأخبار زوجها به ..

كم هو جميل أن يتلذذ زوجان ببعضهما لذة طبيعيه كامله ويشبعان غرائز بعضهم البعض ويفرغان طاقتهما في بعض,,
والاجمل من ذلك أنه بالحلال ,, وهناك من يقول أن الزوجين يؤجران على ذلك ,, فلا حرمنا الله الاجر ,,,


منقول